-
وَ خلفَ تَلك المَلامِح البَريئة متَاهاتٍ ...
أجرمَت في حقّ ذلِگ القلبِ الصغير ...
تنَاسَت أنه بالحُبّ قد إِنتعش...!!
يسألُها مع كُل نبَضةٍ فلاَ تُجيب ...
وتخذُلهُ بِكل دهَـاء ...
هي فَقط تتبِّعُ مايُخيّلُ إليها في ذلِگ العقلِ الگبير...
مُـهمِلةً فؤادهَا المغدور ...
لإنه قد تلقّى مِن ذلِگ الوسيمِ الگثير...
***
إن تَجاهلت الأُنثى ذلگ الذي يقطِن يسار صدرِها
وحگّمت عقلَها حينَ تِحاسِبِ رَجلاً غدَرها !!
سيگون في يدِ قاضَي رحيم ومحكَمةً قاسِيةً !!
***
الأُنثى هي تِلگ القاضِي الرّحيم والمحكَمة القاسِية !!
***
لإنّها وبِكُلّ بساطة مهَما كان سِلاحُها عقلهَا ..
لابُدّ لِـ تلگ المشَاعر المخبئة دواخِلها الظُهور ...
***
.
.#بقلمي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق