إنّها أجملُ ذگرى ...
كُلما عبَرت بالقلب حوّلت صحراءهُ بساتيناً ...
إنّها ذگرى ميلادُ حبٍ محظوظ ...
گُتب لهُ أن يُبصِر النُور ...
في زمنٍ لم يعُد يعترفُ بالحُب !!...
فلنصُنها يآحبيبي ...
ولنزُورها گُلما تجدّد العهدُ ...
فعهدُنا مُنذ أن أشرَقت شمسُ حُبِنا ، ...
أن لا نجَعل لها مِن الغروبِ نصيبٌ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق